responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 260
ابن ثَعْلَبَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ [1] ، نَقِيبُ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ، شَهِدَ بَدْرًا، وَقُتِلَ يَوْمَ مُؤْتَةَ مَعَ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ
[بْنِ ثَعْلَبَةَ] [2] الْأَنْصَارِيُّ [بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ] [بْنِ زيد] بن الحارث ابن الْخَزْرَجِ، عَقَبِيٌّ بَدْرِيٌّ) [3] .
حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ قَالَ: حَدَّثَنِي شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ حَدَّثَهُ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيَّ ثُمَّ أَحَدَ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ أُرِيَ فِي النَّوْمِ التَّأْذِينَ، فَأَخْبَرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا رَأَى مِنَ التَّأْذِينِ فِي النَّوْمِ، فَوَجَدَ رسول الله صلّى الله قَدْ أَمَرَ بِالتَّأْذِينِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قُمْ يَا بِلَالُ فَأَذِّنْ.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَاصِمٍ [4]
حَدَّثَنَا الْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ [5] عَنْ عَمْرِو بن يحي [6] عن

[1] في طبقات خليفة 93 «عبد الله بن رواحة بن امرئ القيس ابن مالك بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ حارثة» .
[2] هذه الزيادة من الإصابة 2/ 304 وانما أثبتها لان الناسخ وهم فجعلها في الترجمة التالية فقال «عبد الله بن عاصم بن زيد [كذا] ابن ثعلبة [كذا] » .
[3] ما بين [] في الأصل في بداية ترجمة عبد الله بن زيد ابن عاصم ولعل الناسخ هو مصدر هذا الوهم والتخليط، وعبد الله بن عاصم ليس عقبيا واختلف في شهوده بدرا (الإصابة: 2/ 305) .
[4] في الأصل «عبد الله بن عاصم بن زيد» وهو مقلوب (انظر طبقات خليفة ص 92، والاستيعاب 3/ 913، والاصابة 2/ 305) .
[5] هو ابن خالد بن عجلان الباهلي البصري (تهذيب التهذيب 11/ 169) .
[6] هو المازني.
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 260
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست